صدام حسين عبد المجيد التكريتي
صفحة 1 من اصل 1
صدام حسين عبد المجيد التكريتي
صدام حسين عبد المجيد التكريتي (28 ابريل 1937 - 30 ديسمبر 2006)، نائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1968 و1979، رئيس جمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى عام 2003.
سطع نجمه إبان انقلاب حزب البعث (ثورة 17/30 تموز)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية. لعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن بكر، أمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة الموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في اسعار البترول في ذلك الوقت.
كرئيس، قام صدام بالحفاظ على السلطة بخوضه حرب الخليج الأولى (1980-1988) وقام بغزو الكويت حرب الخليج الثانية (1991)، وفي الوقت الذي حاول صدام ابراز نفسه كرمز بطولي للعرب بصموده في وجه الغرب ودعمه للقضية الفلسطينية تخلت الولايات المتحدة عن دعمه إلى ان تمت إزاحته عن السلطة عام 2003 تحت حجة إمتلاكه لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق وذلك عندما أطلقت الولايات المتحدة عملية تحرير العراق وقُبض عليه في 13 ديسمبر من ذلك العام. تم بعدها محاكمته وإعدامه.[1]
فترة شبابه
وُلد صدام في قرية العوجة التابعة لمحافظة صلاح الدين لعائلة تمتهن الزراعة ، حيث تقيم عشيرتة ال بو ناصر ولم يعرف صدام قط والده الذي توفي قبل ولادته بخمس شهور،و والدته صبحة طلفاح المسلط التي تزوجت مرتين .وقام خاله، خير الله طلفاح، برعايته حينئذ.
تزوجت أم صدام، صبحة طلفاح، للمرة الثانية وأنجبت له ثلاثة أخوة، كما قام زوجها، إبراهيم الحسن،الذي هو عم صدام بمعاملة صدام معاملة سيئة أثرت عليه وعلى نفسيته في المقبل من حياته عند عودته للعيش مع والدته.
في سن العاشرة، انتقل إلى العاصمة بغداد حيث قام بالعيش مع خاله . وتجدر الإشارة إلى أن أقارب له من بلدته تكريت كان لهم الأثر الأكبر على حياته كرئيس حين تسلموا مناصب الاستشارة والدعم لاحقاً رغم أن هؤلاء لا يفقهون بامور الادارة شيئا مما ادى بالدولة إلى الهاوية. . لاحقاً وبتوجيهٍ من خاله، التحق صدام بالثانوية الوطنية في بغداد. وفي سن العشرين عام 1957، ارتبط صدام بحزب البعث القومي-العربي، والذي كان خاله خير الله طلفاح داعماً له.
كان الحس الثوري القومي هو طابع تلك الفترة من الخمسينات والذي انتشر مده عبر الشرق الأوسط و العراق والذي كان ذو أثرٍ واضح على شباب البعث. وسقطت الملكية في ظل هذا الخطاب في مصر والعراق وليبيا.
صعوده في حزب البعث
بعد عام من انضمام صدام لـحزب البعث العربي الإشتراكي تمكن الضباط الاحرار بقيادة عبدالكريم قاسم من الإطاحة بالنظام الملكي القائم آنذاك بقيادة فيصل الثاني ملك العراق واستحوذوا على الحكم في العراق، ولم يكن البعثيون يستسيغون نظام قاسم الاشتراكي، وفي عام 1959، حاول البعثيون اغتيال رئيس الوزراء عبدالكريم قاسم وباءت محاولتهم بالفشل وأصيب صدام بطلق ناري في ساقه ولاذ بالفرار إلى سوريا ومنها إلى القاهرة.
المحافظة على السلطة
تسلق إلى المناصب وقام البكر بتعيينه نائبا له وهكذا أصبح صدام رجل السلطة القوي. وأصبح الحاكم الفعلي للعراق قبل ان يصل إلى الحكم بشكل رسمي عام 1979 بسنوات. وبدأ ببطء بتدعيم سلطته على الحكومة العراقية و حزب البعث. وتم إنشاء العلاقات مع أعضاء الحزب الآخرين بعناية، وبسرعة أصبح لدى صدام دائرة دعم قوية داخل الحزب.
وحيث أصبح الرئيس العراقي الضعيف والمسن أحمد حسن البكر غير قادر على القيام بمهامه أكثر وأكثر، بدأ صدام يأخذ دورا أبرز كشخصية رئيسية في الحكومة العراقية، داخليا وخارجيا. وبسرعة أصبح مهندس السياسات العراقية الخارجية ومثل العراق في جميع المواقف الدبلوماسية. وبنهاية السبعينات، ظهر صدام كحاكم العراق الفعلي بشكل لا يقبل التأويل.
تعزير صدام لسلطته
عزز صدام قوته في دوله متشبعة بالتوترات السابقة. فقبل صدام بزمن كان العراق منقسما اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا بين القوميين والشيوعيين والاسلاميين فيما بعد، تبنى صدام إنشاء جهاز أمني لحماية السلطة من الداخل من الإنقلابات العسكرية والتمردات.
في عام 1973 إرتفعت أسعار النفط بشكل متزايد نتيجة أزمة البترول العالمية. وإستطاع صدام متابعة خططه الطموحة في السيطرة و حكم العراق والوصول به إلى القمه وتطوير العرق بعائدات النفط الكبيرة.
وبفترة لا تتجاوز البضعة سنوات، ونتيجة للطفرة الهائلة في أسعار النفط وتحقيق الدولة موارد مالية كبيرة فقد قامت الدولة بصرف جزء منها للنهوض بواقع الشعب وقدمت الدولة الكثير من الخدمات الاجتماعية للعراقيين، الأمر الغير مسبوق في دول الشرق الأوسط الأخرى. وبدأت الحكومة "الحملة الوطنية لمحو الأمية" وحملة "التعليم الإلزامي المجاني في العراق" وأنشأت الحكومة التعليم الكلي المجاني حتى أعلى المستويات العلمية؛ مثات الآلاف تعلموا القراءة في السنوات التي تلت إطلاق تلك البرامج. كما دعمت الحكومة عائلات الجنود، ووفرت العناية الصحية المجانية للجميع، ووفرت المعونات المالية للمزارعين. وأنشا العراق واحدة من أفضل أنظمة الصحة العامة في الشرق الأوسط.
رئاسة الدولة
في 1979 بدأ الرئيس أحمد حسن البكر بعقد معاهدات مع سوريا، التي هي أيضا تحت حكم حزب البعث، كانت ستقود إلى الوحدة بين الدولتين. وسيصبح الرئيس السوري حافظ الاسد نائبا للرئيس في ذلك الإتحاد، وكان ذلك سيغيّب صدام عن الساحة. ولكن، وقبل حدوث ذلك، إستقال أحمد حسن البكر المريض في 16 يوليو 1979. وأصبح صدام بشكل رسمي الرئيس الجديد للعراق.
بعد ذلك بفترة وجيزة، جمع قيادات حزب البعث في 22 يوليو 1979، وخلال الاجتماع، الذي أمر بتصويره، قال صدام بأنه وجد جواسيس ومتآمرين ضمن حزب البعث، وقرأ أسماء هؤلاء الذين توقع أنهم سيعارضونه. وتم وصم هؤلاء بالخيانة وتم إقتيادهم واحدا تلو الآخر ليواجهوا الإعدام رميا بالرصاص خارج قاعة الاجتماع وعلى مسامع الحاضرين. وبعد إنتهائه من قراءة القائمة، هنأ صدام الباقين لولائهم في الماضي وفي المستقبل.
العلاقات الخارجية
سعى صدام حسين أن يلعب العراق دورا رياديا في الشرق الأوسط. فوقع العراق إتفاقية تعاون مع الإتحاد السوفييتي عام 1972، وأرسل للعراق أسلحة وعدة آلاف من الخبراء. ولكن الإعدام الجماعي للشيوعيين العراقيين عام 1978 وتحول العلاقات التجارية إلى الغرب وتّر العلاقات مع الاتحاد السوفيتي وإتخذ العراق منحى أقرب إلى الغرب منذ ذلك الحين وحتى حرب الخليح عام 1991.
قام صدام بزيارة الىفرنسا عام 1976، مؤسسا لعلاقات اقتصادية وطيدة مع فرنسا ومع الدوائر السياسية المحافظة هناك. قاد صدام المعارضة العربية لتفاهمات كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979. وفي 1975 تفاوض على تفاهمات مع إيران إشتملت على تنازلات بخصوص الخلاف الحدودي، وبالمقابل وافقت إيران على التوقف عن دعم المعارضة الكردية في العراق.
أطلق صدام مشروع التقدم النووي العراقي في الثمانينات من القرن الماضي، وذلك بدعم فرنسي. وأسمى الفرنسيون أول مفاعل نووي عراقي بإسم أوسيراك، إله الموت المصري القديم. وتم تدمير المفاعل بضربة جوية إسرائيلية، بحجة ان إسرائيل شكت في أن العراق كان سيبدأ إنتاج مواد نووية تسلحية.
بعد المفاوضات العراقية الإيرانية وإتفاقية عام 1975 مع إيران، أوقف الشاه محمد رضا بهلوي الدعم للأكراد، الذين هزموا بشكل كامل. منذ تأسيس العراق كدولة حديثة عام 1920، كان على العراق التعامل مع الإنفاصاليين الأكراد في الأجزاء الشمالية من البلاد. وكان صدام قد تفاوض ووصل إلى إتفاق في 1970 مع القادة الإنفصاليين الأكراد، معطيا إياهم حكما ذاتيا، ولكن الإتفاق إنهار. وكانت النتيجة قتالا قاسيا بين الحكومة والجماعات الكردية وصل لحد قصف العراق لقرى كردية في إيران مما جعل العلاقات العراقية الإيرانية تسوء.
الحرب العراقية الإيرانية
اقرأتحرير العراق
في عام 1998 أقر الكونغرس الامريكي قانون "حرية العراق" الذي أتاح الامكانيات المادية والمعنوية للمعارضة العراقية في الخارج لاسقاط نظام حكم صدام حسين وخوّل الادارة الاميركية اتخاذ كل الاجراءات لتحقيق هذا الهدف، تم ذلك في فترة الرئيس الامريكي بيل كلينتون وعندها بدء التحضير وتم صرف المبالغ للقوى العراقية المعارضة في الخارج.
وبعد تولي الرئيس الحالي جورج بوش الرئاسة فقد بدء عندها عهد جديد تحولت فية السياسة الامريكية من المساعدة المادية والدعم اللوجستي للقوى المعارضة العراقية إلى التدخل العسكري المباشر متحالفةً مع بريطانيا. ولكن أحداث 11 سبتمبر كانت قد دشنت عهدا جديدا في أمريكا واصرت الادارة الامريكية على اسقاط نظام صدام وفي 20 مارس 2003 تحركت القوات الامريكية البريطانية في سعيها نحو ما تم تسميته ب (حرية العراق) ليتم اسقاط نظام صدام في 9 إبريل 2003.
مطاردته والقبض عليه
بعد أسره بمدة قصيرة
تم حلاقة ذقنه لإثبات هويته
سطع نجمه إبان انقلاب حزب البعث (ثورة 17/30 تموز)، والذي دعى لتبني الأفكار القومية العربية، والتحضر الاقتصادي، والاشتراكية. لعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء أحمد حسن بكر، أمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومة. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة الموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في اسعار البترول في ذلك الوقت.
كرئيس، قام صدام بالحفاظ على السلطة بخوضه حرب الخليج الأولى (1980-1988) وقام بغزو الكويت حرب الخليج الثانية (1991)، وفي الوقت الذي حاول صدام ابراز نفسه كرمز بطولي للعرب بصموده في وجه الغرب ودعمه للقضية الفلسطينية تخلت الولايات المتحدة عن دعمه إلى ان تمت إزاحته عن السلطة عام 2003 تحت حجة إمتلاكه لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعدة تعمل من داخل العراق وذلك عندما أطلقت الولايات المتحدة عملية تحرير العراق وقُبض عليه في 13 ديسمبر من ذلك العام. تم بعدها محاكمته وإعدامه.[1]
فترة شبابه
وُلد صدام في قرية العوجة التابعة لمحافظة صلاح الدين لعائلة تمتهن الزراعة ، حيث تقيم عشيرتة ال بو ناصر ولم يعرف صدام قط والده الذي توفي قبل ولادته بخمس شهور،و والدته صبحة طلفاح المسلط التي تزوجت مرتين .وقام خاله، خير الله طلفاح، برعايته حينئذ.
تزوجت أم صدام، صبحة طلفاح، للمرة الثانية وأنجبت له ثلاثة أخوة، كما قام زوجها، إبراهيم الحسن،الذي هو عم صدام بمعاملة صدام معاملة سيئة أثرت عليه وعلى نفسيته في المقبل من حياته عند عودته للعيش مع والدته.
في سن العاشرة، انتقل إلى العاصمة بغداد حيث قام بالعيش مع خاله . وتجدر الإشارة إلى أن أقارب له من بلدته تكريت كان لهم الأثر الأكبر على حياته كرئيس حين تسلموا مناصب الاستشارة والدعم لاحقاً رغم أن هؤلاء لا يفقهون بامور الادارة شيئا مما ادى بالدولة إلى الهاوية. . لاحقاً وبتوجيهٍ من خاله، التحق صدام بالثانوية الوطنية في بغداد. وفي سن العشرين عام 1957، ارتبط صدام بحزب البعث القومي-العربي، والذي كان خاله خير الله طلفاح داعماً له.
كان الحس الثوري القومي هو طابع تلك الفترة من الخمسينات والذي انتشر مده عبر الشرق الأوسط و العراق والذي كان ذو أثرٍ واضح على شباب البعث. وسقطت الملكية في ظل هذا الخطاب في مصر والعراق وليبيا.
صعوده في حزب البعث
بعد عام من انضمام صدام لـحزب البعث العربي الإشتراكي تمكن الضباط الاحرار بقيادة عبدالكريم قاسم من الإطاحة بالنظام الملكي القائم آنذاك بقيادة فيصل الثاني ملك العراق واستحوذوا على الحكم في العراق، ولم يكن البعثيون يستسيغون نظام قاسم الاشتراكي، وفي عام 1959، حاول البعثيون اغتيال رئيس الوزراء عبدالكريم قاسم وباءت محاولتهم بالفشل وأصيب صدام بطلق ناري في ساقه ولاذ بالفرار إلى سوريا ومنها إلى القاهرة.
المحافظة على السلطة
تسلق إلى المناصب وقام البكر بتعيينه نائبا له وهكذا أصبح صدام رجل السلطة القوي. وأصبح الحاكم الفعلي للعراق قبل ان يصل إلى الحكم بشكل رسمي عام 1979 بسنوات. وبدأ ببطء بتدعيم سلطته على الحكومة العراقية و حزب البعث. وتم إنشاء العلاقات مع أعضاء الحزب الآخرين بعناية، وبسرعة أصبح لدى صدام دائرة دعم قوية داخل الحزب.
وحيث أصبح الرئيس العراقي الضعيف والمسن أحمد حسن البكر غير قادر على القيام بمهامه أكثر وأكثر، بدأ صدام يأخذ دورا أبرز كشخصية رئيسية في الحكومة العراقية، داخليا وخارجيا. وبسرعة أصبح مهندس السياسات العراقية الخارجية ومثل العراق في جميع المواقف الدبلوماسية. وبنهاية السبعينات، ظهر صدام كحاكم العراق الفعلي بشكل لا يقبل التأويل.
تعزير صدام لسلطته
عزز صدام قوته في دوله متشبعة بالتوترات السابقة. فقبل صدام بزمن كان العراق منقسما اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا بين القوميين والشيوعيين والاسلاميين فيما بعد، تبنى صدام إنشاء جهاز أمني لحماية السلطة من الداخل من الإنقلابات العسكرية والتمردات.
في عام 1973 إرتفعت أسعار النفط بشكل متزايد نتيجة أزمة البترول العالمية. وإستطاع صدام متابعة خططه الطموحة في السيطرة و حكم العراق والوصول به إلى القمه وتطوير العرق بعائدات النفط الكبيرة.
وبفترة لا تتجاوز البضعة سنوات، ونتيجة للطفرة الهائلة في أسعار النفط وتحقيق الدولة موارد مالية كبيرة فقد قامت الدولة بصرف جزء منها للنهوض بواقع الشعب وقدمت الدولة الكثير من الخدمات الاجتماعية للعراقيين، الأمر الغير مسبوق في دول الشرق الأوسط الأخرى. وبدأت الحكومة "الحملة الوطنية لمحو الأمية" وحملة "التعليم الإلزامي المجاني في العراق" وأنشأت الحكومة التعليم الكلي المجاني حتى أعلى المستويات العلمية؛ مثات الآلاف تعلموا القراءة في السنوات التي تلت إطلاق تلك البرامج. كما دعمت الحكومة عائلات الجنود، ووفرت العناية الصحية المجانية للجميع، ووفرت المعونات المالية للمزارعين. وأنشا العراق واحدة من أفضل أنظمة الصحة العامة في الشرق الأوسط.
رئاسة الدولة
في 1979 بدأ الرئيس أحمد حسن البكر بعقد معاهدات مع سوريا، التي هي أيضا تحت حكم حزب البعث، كانت ستقود إلى الوحدة بين الدولتين. وسيصبح الرئيس السوري حافظ الاسد نائبا للرئيس في ذلك الإتحاد، وكان ذلك سيغيّب صدام عن الساحة. ولكن، وقبل حدوث ذلك، إستقال أحمد حسن البكر المريض في 16 يوليو 1979. وأصبح صدام بشكل رسمي الرئيس الجديد للعراق.
بعد ذلك بفترة وجيزة، جمع قيادات حزب البعث في 22 يوليو 1979، وخلال الاجتماع، الذي أمر بتصويره، قال صدام بأنه وجد جواسيس ومتآمرين ضمن حزب البعث، وقرأ أسماء هؤلاء الذين توقع أنهم سيعارضونه. وتم وصم هؤلاء بالخيانة وتم إقتيادهم واحدا تلو الآخر ليواجهوا الإعدام رميا بالرصاص خارج قاعة الاجتماع وعلى مسامع الحاضرين. وبعد إنتهائه من قراءة القائمة، هنأ صدام الباقين لولائهم في الماضي وفي المستقبل.
العلاقات الخارجية
سعى صدام حسين أن يلعب العراق دورا رياديا في الشرق الأوسط. فوقع العراق إتفاقية تعاون مع الإتحاد السوفييتي عام 1972، وأرسل للعراق أسلحة وعدة آلاف من الخبراء. ولكن الإعدام الجماعي للشيوعيين العراقيين عام 1978 وتحول العلاقات التجارية إلى الغرب وتّر العلاقات مع الاتحاد السوفيتي وإتخذ العراق منحى أقرب إلى الغرب منذ ذلك الحين وحتى حرب الخليح عام 1991.
قام صدام بزيارة الىفرنسا عام 1976، مؤسسا لعلاقات اقتصادية وطيدة مع فرنسا ومع الدوائر السياسية المحافظة هناك. قاد صدام المعارضة العربية لتفاهمات كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل عام 1979. وفي 1975 تفاوض على تفاهمات مع إيران إشتملت على تنازلات بخصوص الخلاف الحدودي، وبالمقابل وافقت إيران على التوقف عن دعم المعارضة الكردية في العراق.
أطلق صدام مشروع التقدم النووي العراقي في الثمانينات من القرن الماضي، وذلك بدعم فرنسي. وأسمى الفرنسيون أول مفاعل نووي عراقي بإسم أوسيراك، إله الموت المصري القديم. وتم تدمير المفاعل بضربة جوية إسرائيلية، بحجة ان إسرائيل شكت في أن العراق كان سيبدأ إنتاج مواد نووية تسلحية.
بعد المفاوضات العراقية الإيرانية وإتفاقية عام 1975 مع إيران، أوقف الشاه محمد رضا بهلوي الدعم للأكراد، الذين هزموا بشكل كامل. منذ تأسيس العراق كدولة حديثة عام 1920، كان على العراق التعامل مع الإنفاصاليين الأكراد في الأجزاء الشمالية من البلاد. وكان صدام قد تفاوض ووصل إلى إتفاق في 1970 مع القادة الإنفصاليين الأكراد، معطيا إياهم حكما ذاتيا، ولكن الإتفاق إنهار. وكانت النتيجة قتالا قاسيا بين الحكومة والجماعات الكردية وصل لحد قصف العراق لقرى كردية في إيران مما جعل العلاقات العراقية الإيرانية تسوء.
الحرب العراقية الإيرانية
اقرأتحرير العراق
في عام 1998 أقر الكونغرس الامريكي قانون "حرية العراق" الذي أتاح الامكانيات المادية والمعنوية للمعارضة العراقية في الخارج لاسقاط نظام حكم صدام حسين وخوّل الادارة الاميركية اتخاذ كل الاجراءات لتحقيق هذا الهدف، تم ذلك في فترة الرئيس الامريكي بيل كلينتون وعندها بدء التحضير وتم صرف المبالغ للقوى العراقية المعارضة في الخارج.
وبعد تولي الرئيس الحالي جورج بوش الرئاسة فقد بدء عندها عهد جديد تحولت فية السياسة الامريكية من المساعدة المادية والدعم اللوجستي للقوى المعارضة العراقية إلى التدخل العسكري المباشر متحالفةً مع بريطانيا. ولكن أحداث 11 سبتمبر كانت قد دشنت عهدا جديدا في أمريكا واصرت الادارة الامريكية على اسقاط نظام صدام وفي 20 مارس 2003 تحركت القوات الامريكية البريطانية في سعيها نحو ما تم تسميته ب (حرية العراق) ليتم اسقاط نظام صدام في 9 إبريل 2003.
مطاردته والقبض عليه
بعد أسره بمدة قصيرة
تم حلاقة ذقنه لإثبات هويته
المدير- المدير
-
عدد الرسائل : 2846
العمر : 35
الموقع : منتدى بن يمينة قادة
العمل/الترفيه : حلاقة رجال
المزاج : ناس ملاح
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
zidane
الجزائر - السنيغال:
(200/200)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 3:56 pm من طرف المدير
» متعة في شاطئ الصابلات منتزهات عائلية بالعاصمة الجزائرية
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 3:41 pm من طرف المدير
» بني يزقن.. مدينة جزائرية لا تعرف “نكهة” السيجارة بقلب مدينة غرداية
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:49 pm من طرف المدير
» مجاني يمنح الفوز لمنتخب الجزائر أمام مالي، 10-9-2014
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:45 pm من طرف المدير
» الجزائر تتسيّد العرب في تصنيف “الفيفا” الجديد18-09-2014
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:45 pm من طرف المدير
» سوداني بعد براهيمي يسجل ثاني هاتريك عربي بأوروبا
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:42 pm من طرف المدير
» مخلفات العملية العسكرية التي تم على إثرها تحرير رهائن عملية تقتنتورين في عين أمناس سنة 2013.
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:41 pm من طرف المدير
» احتفظ المنتخب الألماني بصدارة التصنيف العالمي لكرة القدم وبقيت الجزائر الأولى عربياً وإفريقياً،
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:38 pm من طرف المدير
» ياسين ابراهيمي أول لاعب عربي يسجل “هاتريك” في مسابقة دوري ابطال اوروبا
الأربعاء سبتمبر 24, 2014 2:35 pm من طرف المدير
» قصة الكلب والأسد
الإثنين سبتمبر 15, 2014 4:50 pm من طرف المدير
» انس و القنت
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:55 pm من طرف المدير
» صور 1013 ..........
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:54 pm من طرف المدير
» انس سليمة و فطيمة
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:51 pm من طرف المدير
» يونس و انس
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:49 pm من طرف المدير
» انس و وليد الصحبة العاية
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:47 pm من طرف المدير
» اجمل صورة في 2013
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:42 pm من طرف المدير
» صورة انس مع تاهل الجزائر لكاس العالم
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:40 pm من طرف المدير
» انيييييييييس
الأربعاء سبتمبر 10, 2014 5:39 pm من طرف المدير
» غوركوف يرتّب آخر أوراقه قبل مباراة إثيوبيا
الخميس سبتمبر 04, 2014 4:21 pm من طرف المدير
» كريستيانو يواصل هوايته ويكسر رقم رونالدينيو
الأحد نوفمبر 10, 2013 12:18 pm من طرف المدير
» الماركا: الأرقام تؤكد تفوّق جاريث بيل على أوزيل
الأحد نوفمبر 10, 2013 12:14 pm من طرف المدير
» نتائج البحث عن بن يمينة قادة benyamina kada
الجمعة يونيو 07, 2013 5:10 pm من طرف المدير
» مولودية الجزائر في نهائي كأس الجمهورية لسابع مرة
السبت أبريل 13, 2013 2:10 am من طرف المدير
» مولودية الجزائر في نهائي كأس الجمهورية لسابع مرة
السبت أبريل 13, 2013 2:08 am من طرف المدير
» من نوادر جحا ..........للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 2:08 am من طرف المدير
» فقال أشعب :- أراك تشفق عليه ، كأن أمه أرضعتك ...للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 2:01 am من طرف المدير
» فسأله الأمير: إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي...للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 1:58 am من طرف المدير
» نكت مضحكة جدا ادخلوا و لن تندموا بالدارجة 100%
السبت أبريل 13, 2013 1:52 am من طرف المدير
» قصص جحا المضحكه والجميله من أجمل طرائف جحا..للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 1:49 am من طرف المدير
» قال جحا : (مهلا ) أيها الأمير........ للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 1:45 am من طرف المدير
» النكت الجزائرية و باللهجة الجزائرية 100% للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 1:39 am من طرف المدير
» النكت الجزائرية و باللهجة الجزائرية 100% للكاتب بن يمينة قادة
السبت أبريل 13, 2013 1:38 am من طرف المدير
» عرف " العميد " كيف يخرج منتصرا ضد السنافر في مباراة الربع النهائي و بثلاثية نظيفة
السبت مارس 30, 2013 12:35 am من طرف المدير
» المبارة كاملة الجزائر 3-1 البينين تصفيات كأس العام البرازيل 2014
السبت مارس 30, 2013 12:28 am من طرف المدير
» فيغولي يواجه الريال في افتتاحية "الليغا" 2012-2013
الخميس يوليو 12, 2012 5:05 pm من طرف المدير
» يوم الجمعة .. خير الأيام
الأربعاء يونيو 06, 2012 4:10 pm من طرف المدير
» ما و دعوة الخير
الأربعاء يونيو 06, 2012 4:06 pm من طرف المدير
» قاديرو 2010
الأربعاء يونيو 06, 2012 4:00 pm من طرف المدير
» العرس 2011
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:56 pm من طرف المدير
» رائد و قادة على شط البحر
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:52 pm من طرف المدير
» حاليلوزيتش:«أمام مالي سنرى إن كنا فعلا قادرين على الفوز خارج الديار
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:16 pm من طرف المدير
» عنتر يحيى يعتزل وينهي مشواره الكروي مع الخضر
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:13 pm من طرف المدير
» بودبوز: “حليلوزيتش يريد منّي ومن فغولي لعب دور قيادي في المنتخب وأنا جاهز
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:11 pm من طرف المدير
» الجزائر تحتل المركز 32 في ترتيب الفيفا
الأربعاء يونيو 06, 2012 3:10 pm من طرف المدير
» الجزائر تسحق رواندا برباعية في بداية مشوارها بتصفيات كأس العالم
الأحد يونيو 03, 2012 1:01 pm من طرف المدير
» مدرب الجزائر يبدي سعادته بالفوز الكبير في بداية مشوار تصفيات كأس العالم
الأحد يونيو 03, 2012 12:59 pm من طرف المدير
» برنامج المنتخب الوطني تصفيات مونديال البرازيل 2014
السبت يونيو 02, 2012 5:45 pm من طرف المدير
» كريم بن زيمة: أحب ميسي ! هو لاعب عظيم!
السبت يونيو 02, 2012 5:40 pm من طرف المدير
» مدرب منتخب الجزائر: جابو الأفضل وشاوشي بحاجة للاحتراف
السبت يونيو 02, 2012 5:28 pm من طرف المدير
» عنتر يحيى : نمثل العالم العربي كله
السبت يونيو 02, 2012 5:26 pm من طرف المدير
» رسميا .. الجزائر يواجه مالي في بوركينافاسو
السبت يونيو 02, 2012 5:24 pm من طرف المدير
» الجزائر تهزم النيجر بثلاثية ودية استعدادا لتصفيات مونديال 2014
السبت يونيو 02, 2012 5:22 pm من طرف المدير
» منتخب الجزائر يواجه رواندا بتشكيل متجدد ورغبة في إحراز انتصار عريض بتصفيات المونديال 2014
السبت يونيو 02, 2012 5:19 pm من طرف المدير
» نكت جحا - نوادر جحا - طرائف جحا
السبت يونيو 02, 2012 4:52 pm من طرف المدير
» سيدو كايتا : الجزائر بلد مسلم و الجزائريون اخوتنا
السبت يونيو 02, 2012 4:12 pm من طرف المدير
» إنتقال مصباح: ميلان وليتشي يتوصلان رسميا لإتفاق
الأربعاء يناير 18, 2012 5:12 pm من طرف المدير
» ::ليونيل ميسي v.s كريستيانو رونالدو::
الأربعاء يناير 18, 2012 5:10 pm من طرف المدير
» مدرب ليتشي يؤكد انتقال مصباح إلى ميلانو يوم الإثنين
الأحد يناير 15, 2012 5:15 pm من طرف المدير
» الظهير
الأحد يناير 15, 2012 5:08 pm من طرف المدير
» مدرب الخضر يرضخ للضغط الجماهيري والإعلامي ويعيد زياني
الأربعاء أكتوبر 26, 2011 5:26 pm من طرف المدير
» سفيان فغولي لاول مرة مع الجزائر و الكاميرون بكامل نجومها ستحضر الجزائر
الأربعاء أكتوبر 26, 2011 5:22 pm من طرف المدير
» القرد الذكي وبائع اللبن
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 1:21 am من طرف المدير
» قصة تاجر الحديد ........ للكاتب بن يمينة قادة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 1:17 am من طرف المدير
» قصة القرد والطائر ......للكاتب بن يمينة قادة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 1:07 am من طرف المدير
» لا نريد الكمال ولكن قلوبا تصحو عند الخطأ .........للكاتب بن يمينة قادة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:51 am من طرف المدير
» زكري: ما قدمته للمولودية لن يقدمه مورينيو وأطالب بمقابلة روراوة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:47 am من طرف المدير
» فغولي يؤهل رسميا من طرف الفيفا وسيلعب لصفـوف الخضر
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:45 am من طرف المدير
» نجوم برشلونة يتفننون في سب الإسلام والمسلمين في الليغا للكاتب بن يمينة قادة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:38 am من طرف المدير
» نحن في فصل الربيع لكنني لا أستطيع رؤية جماله' للكاتب بن يمينة قادة2005
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:33 am من طرف المدير
» قصة للعبرة الأم العمياء...... للكاتب بن يمينة قادة
الثلاثاء أكتوبر 25, 2011 12:30 am من طرف المدير
» أحدث موسوعة للترددات الشبكية مع أقوى ترددات الأقمار المصدر : http://100fm6.com/vb/showthread.php?t=32008 - 100fm6.com
الإثنين أكتوبر 17, 2011 4:36 pm من طرف المدير
» حليلوزيتش إذا تريد ان اساعدك ما عليك إلا الإتصال بي....بن يمينة قادة 2011
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:46 pm من طرف المدير
» الجزائري شاوشي: لست شريرا وسأنتقل للعب في الدوري الفرنسي2011
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:37 pm من طرف المدير
» فان بيرسي يقود ارسنال للفوز على سندرلاند 2011-2012
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:34 pm من طرف المدير
» ميسي مهاجم برشلونة يعزز موقعه في صدارة هدافي الدوري الاسباني 2011-2012
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:31 pm من طرف المدير
» يتطلع لعودة اجويرو لاحياء آمال الفريق في دوري ابطال اوروبا
الإثنين أكتوبر 17, 2011 1:29 pm من طرف المدير
» النتائج و الترتيب ▓ الرابطة الوطنية المحترفة الاولى▓ الجولة 5
الأحد أكتوبر 16, 2011 1:07 am من طرف المدير
» صور لمباراة إتحاد العاصمة usma - crb شباب بلوزداد2-0
الأحد أكتوبر 16, 2011 1:04 am من طرف المدير
» 31 صـورة، تـروي لكـم ملحمـة السنـافـر اليـوم CSC.4-1.USMH
الأحد أكتوبر 16, 2011 1:02 am من طرف المدير
» حاليلوزيتش .. "سأقحم تشكيلتين مختلفتين أمام تونس والكامرون"
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:59 am من طرف المدير
» الشعب لا يريد استدعاء الحركى
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:58 am من طرف المدير
» فيغولي بديل مرة اخرى يبدع و يتعادل مع فريقه
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:56 am من طرف المدير
» قادة و البحر2011
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:49 am من طرف المدير
» عبد الحميد درقاوي2011
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:46 am من طرف المدير
» يونس2012
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:43 am من طرف المدير
» younes1211
الأحد أكتوبر 16, 2011 12:40 am من طرف المدير
» مورينيو ينتقد ودية إسبانيا أمام كوستاريكا
السبت أكتوبر 15, 2011 1:56 am من طرف المدير
» المدرب الوطني الأولمبي عزالدين أيت جودي حظوظنا في التأهل للأولمبياد''كبيرة
السبت أكتوبر 15, 2011 1:54 am من طرف المدير
» كريم مطمور ''لا يوجد لاعب أساسي وآخر احتياطي مع حاليلوزيتش''
السبت أكتوبر 15, 2011 1:49 am من طرف المدير
» ''اخترت الجزائر وتصريحاتي أسيء فهمها''
السبت أكتوبر 15, 2011 1:44 am من طرف المدير
» سعدان: عملت المستحيل لتفادي إهانة الخضر في المونديال
السبت أكتوبر 15, 2011 1:30 am من طرف المدير
» سعدان: عملت المستحيل لتفادي إهانة الخضر في المونديال
السبت أكتوبر 15, 2011 1:25 am من طرف المدير
» حصري ... مباريات الجزائر في تصفيات كأس العالم البرازيل 2014 بالزمان والمكان
السبت أكتوبر 15, 2011 12:54 am من طرف المدير
» لفاف تعين فرقاني مدربا جديدا للمنتخب الجزائري للمحلين2011
السبت أكتوبر 15, 2011 12:36 am من طرف المدير
» ساعد تجار للشروق:"عدم مشاركتي لم تقلقني وأسعى لإقناع الناخب الوطني
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:41 pm من طرف المدير
» مبولحي وحمرون يلقيان الإشادة من طرف الصحافة البلغارية
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:37 pm من طرف المدير
» الخضر ورشة كبيرة والخط الخلفي أولى اهتمامات حاليلوزيتش
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:36 pm من طرف المدير
» منتخبا الأرجنتين وفرنسا في الجزائر سنة 2012
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:31 pm من طرف المدير
» كريم مطمور: أرضية ملعب5جويلية السيئة حرمتني من تسجيل الهدف الثالث
الخميس أكتوبر 13, 2011 12:28 pm من طرف المدير